مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
غريب القرآن - ت سعيد اللحام
نویسنده :
الدِّينَوري، ابن قتيبة
جلد :
1
صفحه :
42
عليها. 5- والخاتم بمنزلة الطّابع. وإنما أراد: أنه أقفل عليها وأغلقها، فليست تعي خيرا ولا تسمعه. وأصل هذا: أن كلّ شيء ختمته، فقد سددته وربطته.
ثم قال عز وجل: وَعَلى أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ ابتداء. وتمام الكلام الأول عند قوله: وَعَلى سَمْعِهِمْ.
والغشاوة: الغطاء. ومنه يقال: غشّه بثوب، أي: غطّه. ومنه قيل:
عاشية السّرج، لأنها غطاء له. ومثله قوله: لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ [سورة الأعراف آية 41] .
9- وقوله: يُخادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا، وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ، يريد: إنهم يخادعون المؤمنين بالله فإذا خادعوا المؤمنين: فكأنهم خادعوا الله. وخداعهم إيّاهم، قولهم لهم إذا لقولهم: قالوا: آمَنَّا، وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ. أي: مردتهم، قالوا: إِنَّا مَعَكُمْ، إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ. [سورة البقرة آية 14] . وما يخادعون إلّا أنفسهم: لأن وبال هذه الخديعة وعاقبتها راجعة عليهم، وهم لا يشعرون.
10- فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أي: شك ونفاق. ومنه يقال: فلان يمرّض في الوعد وفي القول، إذا كان لا يصححه، ولا يؤكده.
13- وَإِذا قِيلَ لَهُمْ: آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ يعني: المسلمين، قالُوا: أَنُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ؟! أي: الجهلة ومنه يقال: سفه فلان رأيه، إذا جهله. ومنه قيل [للبذاء] سفه، لأنه جهل.
15- اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ. [سورة التوبة آية] ، أي يجازيهم جزاء الاستهزاء جزاء النسيان. وقد ذكرت هذا وأمثاله في كتاب «المشكل» .
نام کتاب :
غريب القرآن - ت سعيد اللحام
نویسنده :
الدِّينَوري، ابن قتيبة
جلد :
1
صفحه :
42
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir